(الخوانساري).
(475: رسالة في صلاة الجمعة) والقول بحرمتها. للمولى خليل بن الغازي القزويني المتوفى 1089 قرأ على البهائي والمحقق الداماد أوائل امره.
(رسالة في صلاة الجمعة) اسمها (جاء الحق) رد فيها على المولى خليل في حياته.
وتاريخ رسالة جاء الحق (21 - ع 2 - 1076) كما مر.
(476: رسالة في صلاة الجمعة) للسيد دلدار على النقوي اللكهنوي. ذكرها السيد علي نقي النقوي اللكهنوي (477: رسالة في صلاة الجمعة) والقول بحرمتها. للحاج محمد رضى القزويني المستشهد مع جمع كثير بيد الأفاغنة بعد 1146 ذكرها الشيخ عبد النبي القزويني في (تتميم الامل).
(478: رسالة في صلاة الجمعة) ووجوبها عينا. للمولى محمد رفيع بن فرج الجيلاني المجاور بمشهد خراسان والمدرس هناك في عصر النادر، عمر قريبا من مأة سنة كما يظهر من (اللؤلؤة) و (تتميم الامل) وغيرهما. وكان تلميذ المجلسي الثاني واستاد السيد عبد الله الجزائري، توفى حدود 1160 كما في إجازة السيد عبد الله الجزائري من أنه توفى عشر الستين بعد المأة والألف.
(479: رسالة في صلاة الجمعة) ووجوبها مقدميا لمن كان متحيرا في امر الجمعة بين الوجوب العيني والتخييري والحرمة فيجب عليه الجمعة والظهر معا من باب المقدمة العلمية. أيضا للمولى محمد رفيع الجيلاني المشهدي. يظهر من الشيخ عبد النبي في (تتميم الامل) انه رد فيهما على معاصره الأمير محمد تقي المشهدي المشهور بپاچنارى. نسخة منها عند السيد (شهاب الدين بقم).
(480: رسالة في صلاة الجمعة) والقول بالوجوب العيني لها. للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشهيد 966 أولها [الحمد لله الذي شرف يوم الجمعة على سائر الأوقات وفضل صلاتها على جميع الصلوات..]. فرغ منها في 972 ولذا أنكر جمع كونها له، حكاه في (كشف الحجب) هكذا، ولكن النسخة بخط الشهيد كانت في (مكتبة الخوانساري) فلا وجه للانكار ابدا، وقد وقع سهو