(450: رسالة في صلاة الجمعة) ووجوبها العيني في زمان الغيبة لشيخنا المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى 1110 أولها [الحمد لله وحده إلى قوله فهذه كلمات وجيزة ونكات نفيسة..]. وذكر مقدمة وهي شمول الخطابات للغائبين وبقاء التكاليف إلى يوم الدين. إلى قوله [.. وعلى هذا يصير الحكم بوجوب الجمعة عينا في جميع الأزمنة أصلا ومدلولا عليه بعض القرآن والاخبار..] ثم أثبت اطلاق الحكم وعدم تقييده بزمان الحضور. رأيت النسخة بخط السيد زين العابدين الخوانساري والد صاحب (الروضات) نسخها من نسخة منقولة عن خط المجلسي.
(451: رسالة في صلاة الجمعة) للمولى محمد باقر بن الغازي القزويني الذي كان حيا في 1103 ذكرها في (الامل) وقال السيد صدر الدين القزويني في رسالته (الصدرية) ان المولى محمد باقر المذكور من القائلين بحرمة الجمعة، وهو أخ المولى خليل شارح (الكافي).
(452: رسالة في صلاة الجمعة) والقول بالوجوب العيني. للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن الخراساني المتوفى 1090 أولها [الحمد لله الذي فرض على عباده المؤمنين السعي إلى ذكره، لينالوا به الرحمة..] رأيتها في كتب المولى محمد حسين القمشهي. ونسخة عند السيد جلال المحدث بطهران وأخرى عند (السيد شهاب الدين بقم) لعلها بخط المؤلف.
(453: رسالة في صلاة الجمعة) فارسية أيضا للمحقق السبزواري.
(454: رسالة في صلاة الجمعة) فارسية لبعض الأصحاب المتأخرين اختار فيها الاستحباب وذكر دليل العينية ورد قائلها بأربعة عشر وجها وذكر في أواخرها كلام أبي علي بن سينا في مبحث الإمامة من كتاب (الشفاء) رأيتها عند (التقوى).
(455: رسالة في صلاة الجمعة ونفى عينيتها) لبعض تلاميذ الآقا جمال الخوانساري كتبها في نصرة مذهب أستاذه من عدم الوجوب العيني في حياة أستاذه الذي توفى 1125 توفى أثنائه توفى الأستاذ كما يظهر من دعائه له في أوائل الرسالة وأواخرها وهي مبسوطة كبيرة ويتعرض فيها لرد معاصره الذي كتب رسالة في رد الآقا جمال