أحال إليه في تبصرة الأعياد له، يوجد في (الرضوية).
(1623: العروة الوثقى فيما تعم به البلوى) رسالة فتوائية، خرج منه أكثر أبواب الفقه ومسائل الطهارة والصلاة والصوم والزكاة والخمس والحج والنكاح، يشتمل على ثلاثة آلاف ومأتين وستين مسألة، للسيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي. ويأتي ترجمته الموسوم (بغاية القصوى) طبع مكررا وترجمته أيضا.
(1624: العروة الوثقى) في شرح الدروس، للسيد محمد شهشهاني ابن عبد الصمد الأصفهاني المدرس بها، تلميذ صاحبي (الرياض) و (المناهل) واستاد الأردكاني وغيره، توفى بأصفهان في 1287.
(1625: العروة الوثقى) فارسي في تفسير آية الكرسي، لصدر المتألهين المولى صدرا الشيرازي المتوفى في 1050. أوله [آمنت بالله وحده لا شريك له وكفرت بالجبت والطاغوت..] كتبه باسم سلطان عصره الصفوي. ولولده الميرزا إبراهيم أيضا تفسير آية الكرسي مر بعنوان التفسير. وله أيضا (العروة الوثقى) في تفسير القرآن كما مر. ونسخة أخرى من تفسير آية الكرسي للمولى صدرا في مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني. أوله [ابتغى فيض فضله العظيم وأتوجه إلى الولي الكريم في ابداء هذه المعاني اللطيفة في هذه الصحيفة ذخرا ليوم المعاد وتوسلا بالمبدء الجواد. الحمد لله الذي جعلني ممن شرح للاسلام فهو على نور من ربه]. أظهر فيه البراءة عن الصوفية وبسط فيه القول بنفي انحاء الشركة عن الواحد الحقيقي، ويظهر منه في شرحه الكافي انكاره خلود النار للكفار.
(1626: العروة الوثقى) للشيخ البهائي محمد بن الحسين المتوفى 1030 في تفسير سورة الفاتحة ويسير من سورة البقرة، كما في نسخة منه في خزانة آل السيد عيسى (العطار ببغداد) ونسخة في كتب بيت السيد صادق النجفي، وعليه حواشي كثيرة من المصنف. أوله [الحمد لله الذي انزل على عبده كتابا إلهيا ينفجر من بحاره أنهار العلوم الحقيقة وخطابا سماويا تقتبس من أنواره أسرار الحكمة التي من أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا..] وطبع مع (مشرق الشمسين) في طهران في 1321 وفى أوائله أشار إلى حاشيته على تفسير البيضاوي فيظهر انه كتبه بعده.