ومشاهير أئمة الحديث أيضا في ثلاثة أبواب، وقبل الشروع في الأبواب أورد مقدمته في بدو الخلقة ويوجد المجلد الثاني في أحوال الصحابة في موقوفة مدرسة (البروجردي في النجف). ونسخة ثاني مجلداته في جامعة طهران فصله ابني في فهرسها (2: 581) أوله: [لك الحمد يا مسبب الأسباب..] وذكره في كشف الظنون أيضا.
(روضة الأحرار في شفاعة الأطفال الصغار) مختصر فارسي. للشيخ أبى القاسم الكاشاني المعاصر نزيل بمبئي. طبع 1310 ولعل الصحيح (روضة الأبرار) كما مر.
(1735: روضة الاحكام) في مسائل الحلال والحرام في الفقه فارسي. للسيد حسين ابن دلدار على النصير آبادي الهندي المولود 1211 والمتوفى 1273 خرج منه أربع مجلدات أحدها كتاب الطهارة: أوله: [الحمد لله العليم القدير..] وثانيها كتاب الصلاة.
أوله: [الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام..] وثالثها كتاب الصوم. ورابعها كتاب المواريث وأولهما أيضا [الحمد لله رب العالمين..] وطبع المواريث في 1264 بلكهنو ويظهر من (تذكرة العلماء) انه خرج منه شئ في الحج أيضا.
(1736: روضة الاخبار عن العالم والآثار) في الجغرافيا وأحوال كرة الأرض بأقطاعها الأربعة. وأحوال ما يتعلق بها في مقدمة وثمانية أبواب. للسيد بن جعفر الموسوي المشهور بالمنجم البغدادي المولود بها 1249 ألفه بعد سفره إلى الحجاز 1299 وبلوغ عمره الخمسين. أوله: [حمدا لك يامن رفع السماء وأسرى نجومها وأقمارها..] خرج إلى الفصل الخامس من الباب الثاني في ذكر دولة دانيمارق (دانمارك) في قطعة أوربا وبعده (نزهة الاخبار) المرتب على ثلاثة أبواب في كل باب أربعة فصول.
موجود عند السيد أبى الفتح التستري في النجف.
(1737: روضة الاخبار في مناقب الأئمة الأطهار) طبع في كلكتة 1290 ذكر في (معجم المطبوعات العربية) أنه تأليف على تقى الجنفوري والمظنون أنه علي نقي وأنه السيد علي نقي الهندي الذي وصفه في (ورثة الأنبياء) بسيادت وكمالات مآب، وقال كان تلميذ السيد حسين بن دلدار على المتوفى 1273 ولا يحتمل أن يكون هو السيد علي نقي بن حسين المذكور في (ورثة الأنبياء) أيضا لأنه لكهنوي لاجنفوري.