مرتبا على افتتاح وثلاث مجلدات، في ثانيها الأئمة الاثني عشر ع. وطبع روضة الصفا في بمبئي وغيرها في مجلدين 1270. وطبع أيضا مع تغيير بعض عباراته بما يقنع ملوك القاجار والحاق التذييل من الصفوية والأفشارية والزندية والقاجارية مسمى ب‍ (روضة الصفاى ناصري) كما يأتي. وقد ترجم روضة الصفا بالتركية، وطبعت الترجمة باستانبول في 1258.
(1782: روضة الصفاى ناصري) تاريخ فارسي كبير في عشر مجلدات، سبعة للأصل وثلاثة للذيل لأمير الشعراء الميرزا رضا قليخان بن محمد هادي الطبرستاني المتوفى 1288 المتخلص بهدايت طبع بمبئي في 3 - 1261 على الحجر و 1 - 1270 وفى نولكشور، وكذا في طهران (1374) في ثلاث مجلدات وهو تذييل وتغيير وتكميل لروضة الصفا لارضاء ملوك عصره. وقد مر في التاء بعنوان (التذييل).
(1783: روضة الصفوية) تاريخ فارسي كبير، لميرزا بيك الحسن الحسيني المنشي الجنابذي معاصر الشاه عباس الماضي المتوفى 1038 والنسخة موجودة في مكتبة عبد الحميد خان الأول وغيرها، وينقل عنه في الرياض كثيرا ذاكرا انه في تواريخ أحوال الدولة الصفوية ونسخة منه في مكتبة (سلطان القرائي) شرع فيه 1023 وفرغ منه في قائن 1026 ونسخة في (سپهسالار - 1644).
(1784: الروضة الصفوية في فقه الصلاة اليومية) للشيخ محمد بن ماجد بن مسعود البحراني الماحوزي المتوفى 1105 كتبها بشيراز. للسيد البهى الميرزا محمد صفي ابن الميرزا محمد مهدي النسابة. أولها [بحمدك يامن عجزت عن ادراك كماله أفكار الأنام ونشكرك يامن عم الخلائق بسوابغ الانعام..].
(1785: روضة العابدين ومأنس الراغبين) لإبراهيم بن عمر بن فرج الواسطي ينقل عنه السيد علي ابن طاوس في (الاقبال) كثيرا وذكر اسمه في صلاة جميدى الآخرة.
(1786: روضة العابدين ونزهة الذاكرين) فيما يتعلق بالشهور والسنين. بدأ بشهر رمضان وختم بشعبان، وفى الخاتمة عمل النيروز، وبعد تأليفه كتب (أعمال اليوم والليلة والأسبوع) المذكور في الألف، وصرح بذلك في أوله فصار في مجلدين الأول في عمل اليوم والليلة والأسبوع كما مر بعنوان الأعمال وانه موجود عند السيد علي بن محمد