(1235) كتب أولا رسالة تكفير المولوي الرومي جلال الدين البلخي ثم عدل عنه وكتب الرد على نفسه في تلك الرسالة، ترجمه الأردوبادي في " قطف الزهر " قال: وله تصانيف أخر كلها عند حفيده الميرزا محمود بن أبي الفضائل ابن المصنف امام الجمعة بعد أبيه وجده.
(509: الرد على رسالة حياة الأرواح) في المبدء والمعاد تأليف المولى محمد جعفر الاسترآبادي. للمولى حسن بن علي المعروف بملا گوهرى، لان والده كان معروفا بعلي گوهر القراچه داغي، كان تلميذ الشيخ أحمد الأحسائي. والنسخة بخطه في ظهرها إجازة الشيخ أحمد والسيد كاظم للمصنف ولعل اسمه " البراهين الساطعة " كما مر وهو غير " جواب الاعتراضات " له المذكور في (ج 5 ص 174) فإنه ألفه بعد موت الشيخ أحمد بأمر السيد كاظم الرشتي.
(510: الرد على رسالة الزوراء الدوانية) لغياث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الدشتكي الشيرازي المتوفى (948) قال القاضي في " المجالس " انى رأيته.
(511: الرد على رسالة شبهة الاستلزام) التي صنفها المحقق الآقا حسين الخوانساري بعد تأليف السبزواري رسالته في نفس هذه الشبهة، وتعرض الخوانساري له في رسالته، فألف ثانيا في رد رسالته المولى محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري المتوفى (1090). وطبع رده بطهران (1317) ومعه رد المحقق الخوانساري على السبزواري أيضا. قال السبزواري فانى قد ألفت سالفا مقالة مختصرة في حل العقدة المشهورة بشبهة الاستلزام واتفق انها تشرف بنظر بعض أعاظم أفاضل المعاصرين ولم يتشرف بنظر العناية والقبول بل بحسب اتفاق ضعف البخت والاقبال لوحظت بعين الرد والابطال، فاتفقت منى مطالعة الردود والاعتراضات المذكورة فوجدت فيها مواضع تستحق زيادة البحث..].
(الرد على رسالة عدم انفعال الماء القليل) التي كتبها السيد الأمير معز الدين محمد الأصفهاني الصدر الأعظم. للقاضي نور الله المرعشي التستري الشهيد (1019) مر في (ج 2 ص 401) بعنوان " الانفعالية " ويأتي في الرسائل " رسالة عدم الانفعال " للسيد المير معز الدين هذا وغيره.
(الرد على رسالة عدم جواز نقل الموتى) يأتي بعنوان " رسالة في جواز النقل ".