المغنى في الأدوية المفردة وهو مرتب على الأبواب للشيخ ضياء الدين أبى محمد عبد الله المغربي المالقي المعروف بابن البيطار.
المغنى في أصول الفقه للشيخ جلال الدين عمر بن محمد الخبازي (الخجندي الحنفي) المتوفى سنة 671 إحدى وسبعين وستمائة " 691 " وقال السراج (الدمشقي) هو محتو على المقاصد الكلية الأصولية منطو على الشواهد الجزئية الفروعية مرشد إلى اغراض الطلاب موصل إلى محلص [1] قواعد أصول فقه أولي الألباب شامل لخلاصة شمس الأئمة وزبدة أصول فخر الاسلام فلذلك شاع وذاع فيما بين الأنام وشرحه أبو محمد منصور بن أحمد بن المؤيد القا آنى الخوارزمي بمكة وتوفى سنة (705 خمس وسبعمائة) أوله الحمد لله الذي تجلى على عباده الخ وهو مشهور معتبر والشيخ علاء الدين علي بن منصور الحنفي المقدسي المتوفى سنة 746 ست وأربعين وسبعمائة وعلاء الدين علي بن عمر الأسود المتوفى سنة 800 ثمانمائة وأول شرحه الحمد لله الذي نور قلوب العلماء الخ وهو شرح كبير بقال أقول وفرغ منه في جمادى الآخرة سنة 787 سبع وثمانين وسبعمائة وجمال الدين محمود بن أحمد القونوي ابن السراج الدمشقي في ثلاثة مجلدات وسماه المنتهى وتوفى سنة 770 سبعين وسبعمائة وشهاب الدين أبو العباس أحمد بن إبراهيم قاضى عسكر دمشق العينتابي المتوفى سنة 767 سبع وستين وسبعمائة وشرحه سراج الدين أبو حفص عمر بن إسحاق بن أحمد الشبلي الهندي الغزنوي في مجلدين وتوفى سنة 773 ثلاث وسبعين وسبعمائة أوله الحمد لله الذي نور قلوب العلماء بنور هدايته وشرح صدورهم بوفور عنايته أخ وشرحه محمد بن أحمد التركماني الحنفي المتوفى سنة 750 خمسين وسبعمائة وسماه الكاشف الذهني في شرح المغنى وهو في مجلدين وعليه حاشية لطيفة لقوام الدين مسعود ابن إبراهيم الكرماني المتوفى سنة 748 ثمان وأربعين وسبعمائة ومن شروحه فتح المجني أوله الحمد رأس شكرك اللهم يامن هو المحمود بكل لسان الخ ومن شروحه شرح بالقول للشيخ الإمام أحمد بن إبراهيم بن اسمبكى؟ (إسماعيل) بن أيوب الحنفي " لعله العنتابي " سماه فتح المجني شرح المغنى فرغ من تعليقه سنة 803 ثلاث وثمانمائة ومن شروحه شرح عبد الرحمن بن محمد بن أحمد " هو شمس الدين محمد ابن عبد الرحمن الزمردي المعروف بابن الصايغ الحنفي المتوفى سنة 778 "