فيه تخميسا تركيا وعربيا وترجمة للأبيات الفه في عصر السلطان احمد خان وذكر انه شرح المنفرجة أيضا بالتركية. وتسبيعها لجمال الدين محمد بن الوفاء أوله:
الله يعلم ما بالقلب من ألم الخ.
وشرحها بعض المدنيين [1] بعد القراءة على الشيخ عفيف الدين عبد الله بن محمد بن أحمد بن خلف بن عيسى السعدي المطري [2] في محرم سنة 760 ستين وسبعمائة في الروضة وأشار هو إليه بتعليق حواش كالشرح له. وشرحها القاضي زكريا بن محمد الأنصاري (المتوفى سنة 926 ست وعشرين وتسعمائة) وهو شرح ممزوج مختصر أوله الحمد لله الملك الوهاب الخ سماه الزبدة الرائقة في شرح البردة الفائقة وفرغ في صفر سنة 928 ثمان وعشرين وتسعمائة (923). وشرحها عصام الدين (إبراهيم بن عربشاه الأسفرايني المتوفى سنة 944 أربع وأربعين وتسعمائة) بالفارسية.
وممن خمسها الشيخ نجم الدين محمد بن أحمد بن عبد الله القلقشندي الشافعي المتوفى سنة 876 ست وسبعين وثمانمائة [3] ومن شروحها طيب الحبيب هدية إلى كل محب لبيب لجلال الدين أحمد بن محمد ابن محمد الخجندي ولد سنة 719 وذكر الحسين الواعظ في تحفة الصلوات شرحا لها للامام المدني.
قصيدة البستي وهو أبو الفتح (علي بن محمد الكاتب الشاعر المتوفى سنة 401 إحدى وأربعمائة) أولها:
زيادة المرء في دنياه نقصان * * وربحه غير محض الخير خسران الخ إلى نحو ستين بيتا في المعارف والزهد. شرحها ذو النون بن أحمد السرماري نزيل عينتاب المتوفى سنة 677 سبع وسبعين وستمائة. وترجمه بدر الدين.. الجاجرمي الشاعر المتوفى سنة..
بالفارسية. ومن شروحها شرح أوله الحمد لله الذي جعل ملح العلوم علم العربية الخ وهو لشارح اللب السيد عبد الله المعروف بنقره كار.
القصيدة التائية مرت في التاء.
القصيدة التائية في التذكير لشرف الدين إسماعيل ابن المقرى اليمنى (المتوفى سنة 837 سبع وثلاثين وثمانمائة) أولها إلى كم تماد في غرور وغفلة. الخ.
شرحها الشيخ إبراهيم بن محمد الحلبي في محرم سنة 915 خمس عشرة وتسعمائة بإسلامبول.