في كتابي خلاف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقولوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوا ما قلت (1).
سمعنا جزءا في رحلة الشافعي، فلم أسق منه شيئا لأنه باطل لمن تأمله (2) وكذلك عزي إليه أقوال وأصول لم تثبت عنه، ورواية ابن عبد الحكم عنه في محاش النساء (3) منكرة، ونصوصه في تواليفه بخلاف ذلك.