على علمها.
وقال علي ابن المديني (1)، عن سفيان بن عيينة: كان صدوقا، وكنت أعرفه ها هنا. وقال عباس الدوري (2)، عن يحيى بن معين: ثقة (3) وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: ثقة إلا أنه إباضي (4).
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " (5) وقال محمد بن سعد (6): كان له علم بالسيرة ومغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وله أحاديث، وليس بذاك، مات بالكوفة سنة إحدى وخمسين ومئة (7).
روى له الجماعة.