عقوبة ودعا لولدها القافة أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا بن جريج عن الزبير بن موسى عن عمر بن عبد العزيز قال إذا وقعت الشفعة وحدت الحدود وصرفت الطرق فلا شفعة أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا بن أبي ذئب عن الزهري قال كتب عمر بن عبد العزيز في خلافته إلى عبد الحميد لا يقضى بالجوار أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا قيس بن خالد الحذاء عن عمر بن عبد العزيز أنه قضى لذمي بشفعته أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا موسى بن بكر بن أبي الفرات عن إسماعيل بن أبي حكيم قال رأيت عمر بن عبد العزيز في خلافته يحلف الغائب ما بلغك فسكت فإن حلف أعطاه يعني في الشفعة أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر عن أبيه عن جده أنه كتب إلى عمر بن عبد العزيز وهو خليفة بكتاب فيه كتاب وخصومات وختمه فخرج صاحبه به ولا شاهد عليه فأجازه عمر بن عبد العزيز أخبرنا سعيد بن عامر قال أخبرنا جويرية بن أسماء عن إسماعيل بن أبي حكيم قال كان عمر بن عبد العزيز قلما يدع النظر في المصحف بالغداة ولا يطيل أخبرنا سعيد بن عامر عن جويرية بن أسماء قال قال عمر يا مزاحم يعني رحلا لمصحفي قال فأتاه برحل فأعجبه قال من أين أصبت هذا قال يا أمير المؤمنين دخلت بعض الخزائن فوجدت هذه الخشبة فاتخذت منها رحلا قال انطلق فقومه في السوق فانطلق فقوموه نصف دينار فرجع إلى عمر فأخبره قال ترانا إن وضعنا في بيت المال دينارا أنسلم منه قال إنما قوموه نصف دينار قال ضع في بيت المال دينارين
(٣٦٦)