أي: مستغلق شديد.
الرعاية في علم الدراية، ص 137.
-: ذلك لا يطابق اللغة ولا يساعد عليه كلام أئمة العربية؛ فإن الإعضال المتعدي هو بمعنى الإعياء، فأما الذي معناه الاستغلاق والاستبهام والشدة فهو لازم، يقال: أعضل بي الأمر، إذا ضاقت عليك فيه الحيل.
الرواشح السماوية، ص 172 (الراشحة السابعة والثلاثون).
-: هو ما سقط من إسناده اثنان أو أكثر من الوسط أو الأول أو الآخر.
الرعاية في علم الدراية، ص 137؛ وصول الأخيار، ص 108؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 335.
-: هو ما سقط من سنده أكثر من واحد و اثنان فصاعدا، قيل: ويغلب استعماله فيما يكون ذلك السقوط في وسط السند حتى إذا كان في أحد الطرفين كان قسما ما من أقسام المرسل لا مقطوعا ولا معضلا، ولم يثبت عندي ذلك.
الرواشح السماوية، ص 172؛ (الراشحة السابعة والثلاثون).
-: وإن سقط من وسط سلسلة السند أكثر من واحد فمعضل.
الوجيزة، ص 4؛ جامع المقال، ص 4؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 451.
-: إن كان الساقط من إسناد الحديث اثنان أو أكثر فمعضل، والشيخ البهائي خص موضع السقوط بالوسط وعممه والده، و لم يقيد الشيخ البهائي سقوط الاثنين بالتوالي مع أنه لابد منه.
نهاية الدراية، ص 200 - 201.
المعلق: مأخوذ من تعليق الجدار، أو الطلاق؛ لاشتراكهما في قطع الاتصال.
وهو ما حذف من مبدأ إسناده واحد فأكثر.
الرعاية في علم الدراية، ص 101؛ وصول الأخيار، ص 105؛ الرواشح السماوية، ص 128 (الراشحة السابعة والثلاثون)؛ جامع المقال، ص 4؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 451؛ توضيح المقال، ص 273؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 215.
-: لا يخرج المعلق عن الصحيح إذا عرف المحذوف من جهة ثقة، خصوصا إذا كان العلم من جهة الراوي، وهو حينئذ في قوة المذكور، وإلا يعلم المحذوف من جهة ثقة خرج المعلق عن الصحيح إلى الإرسال وما في حكمه.
الرعاية في علم الدراية، ص 101 - 102؛ الرواشح السماوية، ص 129؛ (الراشحة السابعة والثلاثون)؛ جامع المقال، ص 4؛ قوانين الأصول، ص 486؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 216 - 217.