معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١٦١
-: من ألفاظ التوثيق والمدح.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
المشهور:
هو ما شاع عند أهل الحديث خاصة دون غيرهم، بأن نقله منهم رواة كثيرون، أو عندهم وعند غيرهم، أو عند غيرهم خاصة ولا أصل له عندهم.
الرعاية في علم الدراية، ص 105؛ وصول الأخيار، ص 111؛ الرواشح السماوية، ص 122 - 123 و 130 (الراشحة السابعة و الثلاثون)؛ جامع المقال، ص 4؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 452؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 223 - 224 و 254.
-: قد يطلق المشهور على ما اشتهر على الألسنة، وإن اختص بإسناد واحد، بل ما لا يوجد له إسناد أصلا.
الرعاية في علم الدراية، ص 70؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 130.
-: هو ما زاد راويه على ثلاثة، ويسمى المستفيض أيضا. وقد يطلق على ما اشتهر العمل به بين الأصحاب.
وصول الأخيار، ص 99.
-: وإن زاد الرواة في كل الطبقات أو في بعضها فهو المشهور، فهو أعم مطلقا من المستفيض عند الأكثر.
نهاية الدراية، ص 158.
-: قد يطلق على ما اشتهر الفتوى به، وإن لم يشتهر نقله.
توضيح المقال، ص 271؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 257.
المثال لذلك: محمد بن الحسن قال: روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لامرئ ما نوى ".
وسائل الشيعة، ج 4، ص 711.
المشيخة: بإسكان الشين بين الميم والياء المفتوحين، جمع الشيخ كالشيوخ والأشياخ والمشايخ، وبفتح الميم وكسر الشين اسم المكان من الشيخ والشيوخة، ومعناها عند أصحاب هذا الفن المسندة، أي: محل ذكر الأشياخ والأسانيد فالمشيخة موضع ذكر المشيخة.
الرواشح السماوية، ص 74 - 75 (الراشحة العشرون).
-: من الألفاظ المستعملة في كتب الرجال، و لا تفيد مدحا ولا قدحا، ويراد بها عدة من شيوخ صاحب الكتاب، روى الأحاديث عنهم.
مقباس الهداية، ج 3، ص 43.
المصافحة: قسم من العلو بالنسبة إلى رواية أحد كتب الحديث المعتمدة، وهو من علو التنزيل.
هي أن تقع المساواة للشيخ، كأن التلميذ
(١٦١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 ... » »»
الفهرست