معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١٦
الأخباري:
قيل: لمن يشتغل بالتواريخ وما شاكلها.
الرعاية في علم الدراية، ص 50.
-: يطلق لفظ الأخباري في لسان أهل الحديث من القدماء من العامة والخاصة على أهل التواريخ والسير، ومن يحذو حذوهم في جمع الأخبار من أي وجه اتفق من غير تثبت وتدقيق.
تكملة الرجال، ج 1، ص 114 ترجمة أحمد بن إبراهيم بن معلى.
-: إطلاق الأخباري - سيما في العصر المتأخر - على من يتعاطى أخبار أهل البيت (عليهم السلام) ويعمل بها لا غير، شايع.
مقباس الهداية، ج 1، ص 63.
أخبرنا:
المرتبة الثالثة من صيغ أداء الحديث إذا تحمله الراوي بطريق السماع.
الرعاية في علم الدراية، ص 235؛ الوجيزة، ص 6؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 69.
-: يقولها السامع في الصدر الأول، ثم شاع تخصيصها بالقراءة على الشيخ.
وصول الأخيار، ص 132.
-: الأظهر في الأقوال والأشهر في الاستعمال جواز إطلاقها في الرواية بالقراءة.
الرعاية في علم الدراية، ص 244؛ جامع المقال، ص 39.
-: يقال عند الرواية لما سمعه الراوي من الشيخ مع غيره.
الرعاية في علم الدراية، ص 247؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 101.
-: يجوز إطلاقها في الرواية بالقراءة على قول.
الوجيزة، ص 6؛ نهاية الدراية، ص 448.
-: جوز جماعة إطلاقها في الرواية بالمناولة، وهو مقتضى قول من جعلها سماعا.
وصول الأخيار، ص 140؛ نهاية الدراية، ص 464.
-: لا يجوز أن يطلق إذا روى بالمناولة؛ لإيهامه السماع أو القراءة، وقيل: يجوز أن يطلق خصوصا في المناولة المقترنة بالإجازة.
الرعاية في علم الدراية، ص 284؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 147.
-: لا يجوز إطلاقها في الرواية بالكتابة مجردا، وقيل: يجوز.
الرعاية في علم الدراية، ص 291؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 157.
-: استعملت في الإجازة والمكاتبة كثيرا.
الرعاية في علم الدراية، ص 235؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 73.
(١٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 ... » »»
الفهرست