أبو عبد الله:
سيد الشهداء والإمام الصادق (عليهما السلام) إلا أنه إذا أطلق في الأخبار أريد به الثاني.
أبو القاسم:
كنية النبي (صلى الله عليه وآله) والحجة، إلا أنه يراد غالبا عند الإطلاق الثاني عجل الله تعالى فرجه، و قيل: إن أبا القاسم لقب الرضا (عليه السلام) أيضا.
أبو محمد:
كنية الإمام المجتبى (عليه السلام)، والإمام العسكري (عليه السلام) والإمام السجاد (عليه السلام) جميعا، إلا أنه عند الإطلاق في الأخبار يراد به العسكري (عليه السلام). (1) اتخاذ الإمام (عليه السلام) رجلا خادما ملازما أو كاتبا:
إنه تعديل له؛ لعدم تعقل صدور شيء من ذلك منه بالنسبة إلى غير العدل الثقة.
تنقيح المقال، ج 1 (الفوائد الرجالية)، ص 210.
الأثر:
هو أعم من الخبر والحديث، فيقال لكل منهما أثر بأي معنى اعتبر.
الرعاية في علم الدراية، ص 50.
-: هذا القول أشبه الأقوال في معنى الأثر.
مقباس الهداية، ج 1، ص 65.
-: قيل: إن الأثر مساو للخبر.
الرعاية في علم الدراية، ص 50.
-: قيل: الأثر ما جاء عن الصحابي، والحديث ما جاء عن النبي، والخبر أعم منهما.
الرعاية في علم الدراية، ص 51.
-: الآثار: هي أقوال الصحابة والتابعين وأفعالهم.
وصول الأخيار، ص 88.
-: يرادف الحديث.
الوجيزة، ص 4؛ نهاية الدراية، ص 82.
-: الأثر في الأشهر الأعرف أعم من أن يكون قول النبي (صلى الله عليه وآله)، أو الإمام (عليه السلام)، أو الصحابي، أو التابعي.
وفي معناه: فعلهم وتقريرهم.
ومنهم من يقول: " الأثر ما جاء عن الإمام (عليه السلام) أو الصحابي ". وفي أصحابنا - رضوان الله عليهم - من يؤثر هذا الاصطلاح، ويخص الأثر بما عن الأئمة. والمحقق نجم الدين بن سعيد في مصنفاته الاستدلالية كثيرا ما يسير ذلك المسير. وأما رئيس المحدثين (رضي الله عنه) فقد عنى بالآثار الصحيحة: أحاديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأوصيائه الصادقين.
الرواشح السماوية، ص 37 - 38.
-: يرادف الحديث في الأكثر، وربما خص