الانعام، في تفسير قوله تعالى: (وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض).
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ مائة وسبعة وستين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر، وأبي عبد الله، وأبي الحسن، عليهم السلام، وعن أبي بصير، وأبي حمزة، وأبي سعيد المكاري، وأبي عبيدة، وابن مسكان، وإسماعيل ابن جعفر، وبريد بن معاوية، وثبيت، وحريز، وحمران، وزرارة، وسلمة بن محرز، وسليمان، وسليمان بن خالد، وضريس الكناسي، وعبد الحميد بن عواض، وعثمان النوى، وعجلان أبي صالح، وعمار بن مروان، وعمر بن حنظلة، وعمرو بن عثمان، ومحمد بن مسلم (ورواياته عنه تبلغ أربعة وسبعين موردا)، ومحمد الوراق، ومهزم، ويزيد الكناسي، والحلبي.
وروى عنه ابن أبي عمير، وابن رباط، وابن محبوب، وابن مسكان، والحسن ابن علي بن فضال، والحسن بن محبوب، والحسين بن هاشم، وحماد، وخلف بن حماد، وداود بن النعمان، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد الله بن بحر، وعثمان ابن عيسى، وعلي بن الحسن بن رباط، وعلي بن الحكم، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن زياد، وهشام بن سالم، ويونس، ويونس بن عبد الرحمان، ويونس مولى علي.
ثم إنه روى الكليني بسنده، عن علي بن الحكم، عن أبي أيوب الخزاز، عن أبي عبيدة الحذاء. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب ذم الدنيا والزهد فيها 61، الحديث 13.
ورواها أيضا في الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب النوادر 95، الحديث 18،