الرجال، ولا في الكتب الأربعة، ويؤيد ما ذكرناه ما رواه البرقي في المحاسن: الجزء 2، في باب مؤاكلة أهل الذمة وآنيتهم وأكل طعامهم، وفيه عبد الرحمان بن حمزة، غير موجود أيضا.
روى الشيخ بسنده، عن فضالة، عن معاوية بن وهب، أو ابن عمار، عن الصباح بن سيابة. التهذيب: الجزء 2، باب الأذان والإقامة، الحديث 161.
أقول: في المقام اختلاف تقدم في معاوية بن عمار، عن الصباح بن سيابة، روى الكليني بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محسن، عن معاوية بن وهب.
عن عبيد بن زرارة. الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب طلاق المريض ونكاحه 49، الحديث 5.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 264، وفيه أحمد بن محسن، بدل أحمد بن محمد عن محسن.
ورواها أيضا في الاستبصار: الجزء 3، باب طلاق المريض، الحديث 1084، وفيه أحمد بن الحسن. بدل ما ذكر، وهو الموافق لما في الوسائل، وفي الوافي نقلا عن الكافي كما في التهذيب، وعن التهذيب: محمد بن محسن، وعن الاستبصار مثله، والظاهر صحة ما في الكافي بقرينة ساير الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن معاوية بن شريح، عن معاوية بن وهب، عن عمرو ابن نهيك. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 404، والكلام كما تقدم في معاوية بن شريح.
روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن الميثمي وغيره، عن معاوية بن وهب، قال: سألته..، التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت الحديث 968، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 878، إلا أن فيه: الحسن بن محمد بن سماعة، عن معاوية بن وهب، بلا واسطة، والصحيح