الحديث 688، وباب المواقيت، الحديث 1091، والاستبصار: الجزء 1، باب وقت قضاء ما فات من النوافل، الحديث 1059، إلا أن فيه: موسى بن جعفر، عن أبي جعفر، وهو الموافق للوافي، كما أن التهذيب موافق للوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن سعد، عن موسى بن جعفر، عن محمد بن عبد الجبار، عن ميمون بن يوسف النحاس. التهذيب: الجزء 2، باب المواقيت، الحديث 991، والاستبصار: الجزء 1، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث 914، إلا أن فيه: جعفر بن موسى، بدل موسى بن جعفر، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، وفيهما النخاس.
ثم روى الكليني بسنده، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن سفيان، عن ابن مسكان. الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب المبارات 64، الحديث 5.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة صفوان، بدل سفيان، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، بقرينة ساير الروايات.
وروى أيضا هكذا: عنه، عن ابن محبوب، عن معاوية بن وهب. الكافي:
الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب الانصاف والعدل 66، الحديث 15.
والسند قبل هذا: أبو علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن ابن فضال، ورجوع الضمير إلى محمد بن عبد الجبار، أو إلى أبي علي الأشعري، أو إلى أحمد بن محمد بن عيسى الواقع في حديث رقم 13 في نفس الباب، أو إلى إبراهيم بن هاشم الواقع في حديث رقم 12 من الباب. تقدم الكلام في ذلك في أبي علي الأشعري.
أقول: الظاهر اتحاده مع من بعده.