عن حكم والمذكور في طريق الشيخ، رواية ابن سماعة عن حكم بدون واسطة.
وأيضا إن المذكور في طريق النجاشي عن ابن نوح، رواية أحمد بن أبي عبد الله، عن ابن أبي عمير، بلا واسطة والظاهر سقوط الواسطة في البين، فإن المذكور في المشيخة، رواية أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن ابن أبي عمير.
ويؤكد ذلك: وجود الواسطة في طريق الشيخ أيضا، والله العالم.
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات تبلغ عشرة موارد.
فقد روى في جميع ذلك عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه أبان.
الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الزاني والزانية 31، الحديث 6.
وروى عنه حماد بن عثمان. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب المضمضة والاستنشاق 16، الحديث 1، وباب الشك في الوضوء 22، الحديث 9، والتهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث 392، والجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث 588، والاستبصار: الجزء 1، باب من نسى الركوع، الحديث 1350.
وروى عنه حماد الناب. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 876.
وروى عنه صفوان. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب ما يجزئ من حجة الاسلام 38، الحديث 14، والتهذيب: الجزء 9، باب وصية الانسان لعبده، الحديث 900.
وروى عنه الفضل بن غزوان. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب البول يصيب الثوب أو الجسد 36، الحديث 7.