محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن زياد القندي، قال: كان أبو عبد الله عليه السلام، إذا رأى إسحاق بن عمار، وإسماعيل بن عمار، قال: وقد يجمعهما عنقهما (الله) لأقوام يعني: الدنيا والآخرة ".
روى إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه إبراهيم ابن ناجية، كامل الزيارات، الباب 3، فيما يجب أن يدعى به عند قبر سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله، الحديث 9.
روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه أبان بن عثمان. تفسير القمي: سورة الأنفال، في تفسير قوله تعالى: (ويسألونك عن الأنفال...).
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة وتسعة وثمانين موردا.
فقد روى عن المعصوم في سبعمائة وستة وسبعين موردا.
وروى عن أحدهما، وأبي عبد الله، وأبي الحسن، وأبي الحسن موسى بن جعفر، والعبد الصالح، وأبي إبراهيم عليهم السلام.
وعن أبي بصير، (ورواياته عنه تبلغ اثنين وستين موردا)، وأبي الخطاب، وأبي الديلم، وأبي سارة، وأبي العطارد، وأبي عزة، وأبي النعمان العجلي، وابن أبي يعفور، وإسماعيل الجعفي، وبكار بن أبي بكر، وجابر بن عبد الله، وحفص بن قرط، وسعيد الأعرج، وسعيد بن يسار، وسليمان بن خالد، وسماعة، وسماعة بن مهران، وعبد الاعلى مولى آل سام، و عبد الحميد بن أبي الديلم، وعبد الرحمان بن الحجاج، وعبد الرحيم القصير، و عبد الله بن أبي يعفور، وعبد الله بن جذاعة، وعبد الله بن جندب، وعبد الملك بن عمرو، وعبيد بن زرارة، وعقبة بن مصعب، والعلاء بن كامل، وعلي بن عبد العزيز، وعمر بن أذينة، وعمر بن يزيد،