تعليقة على منهج المقال - الوحيد البهبهاني - الصفحة ٣٥٨
قوله يحيى بن عبد الحميد اه مر في المفضل ماله دخل في المقام.
قوله يحيى بن عبد الله بن الحسن اه مر في محمد بن مقلاص ما يومى إلى حسن عقيدته وفي (في) في كتاب الحجة بسنده إلى ابن محبوب قال حدثنا يحيى عبد الله بن الحسن صاحب الديلم قال سمعت جعفر بن محمد فتدبر.
قوله يحيى بن عبد الله بن محمد اه حسنه خالي هو لان للصدق طريق اليه.
قوله في يحيى بن عبد الله بن معاوية الكندي مضى في أخلج ما ينبغي ان يلاحظ.
قوله يحيى بن العلا اه مضى في جعفر بن يحيى بن العلا ماله ربط في المقام فراجع.
قوله يحيى بن عقبه اه في (في) عن محمد بن عيسى عن يحيى بن عقبة الأزدي.
قوله يحيى بن العلوي اه هو ابن محمد بن احمد الآتي.
قوله يحيى بن عمران الهمداني اه في مشيخة الصدوق ابن أبى عمران وله طريق اليه.
قوله في يحيى بن القسم واقفي اه ربما يظهر من كلام بعض المشايخ اطلاق الواقفي على من وقف على غير الكاظم عليه السلام من الأئمة عليهم السلام قال الصدوق في كمال الدين في جملة كلام له فان قال فانى أردت الفرقة التي وقف عليه يعنى الصادق عليه السلام قيل له إلى ان قال والفضل بيننا وبينكم وبين السائبة الواقفية على أمير المؤمنين عليه السلام ثم ذكر كلاما طويلا ثم قال واما الواقفة على موسى عليه السلام فسبيلهم سبيل الواقفة على أبى عبد الله عليه السلام ونحن لم نشاهد موت أحد من السلف وانما صح موتهم عندنا بالخبر فان وقف واقف على بعضهم سألناه الفصل بينهم وبين من وقف على سايرهم انتهى وقال في موضع اخر منه ثم ادعت الواقفة على الحسن بن على بن محمد عليهم السلام ان الغيبة وقعت فيه فتدبر فعلى هذا لا يبعد إرادة من وقف على غير موسى عليه السلام من الواقفة بمعونة القراين وان كان الاطلاق ينصرف إلى من وقف عليه عليه السلام وتحقق الوقف فيه قبل زمانه أو في زمانه في غاية البعد سيما بعد ملاحظة ما ذكر من سبب الوقف وبدوه ومن ذكر من أركان الوقف مثل عثمان بن عيسى وعلى بن أبى حمزة وغيرهما و ما في كش في على بن حسان وان كان له ظهور ما الا انه محتمل لاحتمالات مع احتمال الاشتباه فالبناء على الاحتمالات أولى كما لا يخفى وكذا الحال بالنسبة إلى بعض الاخبار لو كانت متحققة فانى إلى الان ما اطلعت عليها والاستفادة من مثل خبر ابن قياما لا يخلو من اشكال فتأمل وفي
(٣٥٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 356 357 358 359 360 358 359 360 361 362 363 ... » »»