الأصح بعد ذكره كلام جش.
قوله يحيى الأزرق اه للصدوق طريق اليه وفيه يحيى بن حسان الأزرق كما سيجئ الإشارة اليه ويروى عنه صفوان في الصحيح وحماد بن عثمان في القوى وفي مصط يظهر من يب في باب الخروج إلى الصفا ان صفوان يروى عن يحيى بن عبد الرحمن الأزرق وفيه في باب الذبح من كتاب الحج حديث عن موسى بن القاسم عن النخعي عن صفوان عن يحيى الأزرق وروى ابن بابويه هذا الحديث في الفقيه عن يحيى الأزرق ثم قال في مشيخته و كلما كان في هذا الكتاب عن يحيى الأزرق فقد رويته عن فلان عن فلان عن ابان بن عثمان عن يحيى بن حسان الأزرق ولم يذكر طريقه إلى يحيى بن عبد الرحمن الأزرق فعلى هذا يظهر ان صفوان يروى عن يحيى بن حسان أيضا فالتميز بينهما مشكل اللهم الا ان يقال انهما واحد و هذا وان كان بعيدا بحسب الظاهر لكنه في يب بملاحظة الاخبار.
قوله يحيى بياع اه يحتمل كونه ابن محمد بن سعيد.
قوله يحيى بن الجرار اه عده الوجيزة من الحسان.
يحيى بن جعفر بن محمد بن جعفر العلوي مضى في أبيه أنه روى الحديث.
قوله يحيى بن جندب اه الظاهر ان جندب مصحف حبيب كما لا يخفى على المطلع لاشتهار ابن حبيب الزيات وكثرة وروده في الروايات واما يحيى بن حبيب ففي الوجيزة أنه ح يعنى ممدوح وفي (في) في باب فضل المدينة عن الصادق عليه السلام من مات في المدينة بعثه الله في الآمنين يوم القيمة منهم يحيى بن حبيب وأبو عبيدة الحذاء وعبد الرحمن بن الحجاج و فيه في باب النص على الجواد عليه السلام عنه رواية وفيها الرحم على المفضل وفي كشف الغمة عن الطبرسي ره عند ذكر الجواد عليه السلام روت الثقات من أصحابه النص على إمامته ثم عد الجماعة الذين ذكرهم الشيخ المفيد ره انتهى وفي الجماعة يحيى بن حبيب الزيات و يروى احمد بن محمد بن عيسى في الصحيح عن يحيى بن حبيب عن الرضا عليه السلام ومر في عبد الرحمن بن الحجاج ماله ربط تام بالمقام فلاحظ.
قوله يحيى بن حسان اه وسيجئ يحيى بن عبد الرحمن الأزرق وفي الاخبار أيضا كذلك وقيل باتحادهما مر الكلام فيه في يحيى الأزرق.
قوله في يحيى بن الحسن بن أخي طاهر اه هو الحسن بن محمد بن يحيى وظهر مما مر فيه عن غض مقبولية روايات جده يحيى بل وحسن حاله فتأمل فلا شك في اتحاد ما ذكره ست مع ما