تعليقة على منهج المقال - الوحيد البهبهاني - الصفحة ١٦٩
قوله داود بن أبي زيد سيجئ في داود بن فرقد ما ينبغي ان يلاحظ.
قوله داود بن أبي زيد الهمداني سيجئ في عنوان داود بن زيد فتأمل.
داود بن إسحاق للصدوق اليه طريق وعده خالى ممدوحا لذلك ومر الكلام في مثله في الفوايد والظاهر انه والد سليمان بن داود الخفاف وفي كتاب الملابس من الكافي عن البرقي عن داود بن إسحاق أبي سليم الحذاء عن محمد بن الفيض الحديث وربما يشير هذا إلى معروفيته فتأمل.
قوله في داود بن أسد أبو الأحوض سيجئ في باب الكنى بعض ما فيه فليراجع.
داود بن أعين يظهر من كشف الغمة حسن عقيدته.
داود الجصاص يظهر من كا كونه إماميا.
قوله داود بن الحسن هو صاحب دعاء أم داود وفى الوجيزة والبلغة انه ممدوح فتأمل.
قوله في داود بن الحصين قال الشيخ ره لاحظ الفوايد مقام ذكر الواقفة وكذا كون المراد من الثقة المطلق الامامي ولا حكاية التعارض وغير ذلك ويروى عنه صفوان بن يحيى وجعفر بن بشير وابن أبي نصر وكل واحد منها امارة الوثاقة ورواية الاجلاء امارة الجلالة مر الكل في الفائدة الثالثة وهذا يرجح كلام جش مع انه أضبط من الشيخ وبعد حكم الشيخ مما قال ابن عقدة فتأمل.
داود الحمار هو ابن سليمان.
داود بن دينار هو ابن أبي هند.
قوله في داود بن ذربي ولم أجد التوثيق ونقل مه ود توثيقه عن جش ولم أجد فيه وهو اربع نسخ عندي مصط وقال جدي فكان التوثيق كان في نسختهم وليس في النسخ التي عندنا انتهى.
والأظهر انه كان في نسخة ابن طاوس أو كان غفلة منه أو كان في كتابه شئ مغشوش فتوهماه ثقة لان نسخته على ما نقل كانت مغشوشة وصه شديد التتبع له لزيادة اعتقاده به ولعل الأخير اظهر لكن رواية ابن أبي عمير تشير إلى وثاقته كما مر في الفائدة الثالثة وكذا حال توثيقات ارشاد المفيد ره وغير ذلك مما ذكر فيه أو تحقق فتأمل وقوله (ع) هذا هو الكفر اه قال جدي اى صار الامر بحيث تجر الانسان بين اظهار الكفر وهو مذهبهم أو يقتل لو لم يظهر فيجب حينئذ التقية انتهى ويحتمل ان يكون الشك من الراوي فتدبر.
قوله داود بن يزيد حكم خالى بكونه ممدوحا لان للصدوق طريقا اليه وقال داود بن زيد أو
(١٦٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 ... » »»