الوثاقة كما مر في الفود الحسن بن إبراهيم بأنه يروى عنه الصدوق مترضيا ولعله الحسين بن إبراهيم الآتي مع احتمال كونه أخاه الحسن بن أبي سارة سيجئ في ابنه محمد عن جش وصه انه وأباه وابن عمه أهل بيت فضل وأدب وثقات لا يطعن عليهم بشئ لعل المصنف غفل كما سنشير اليه في معاذ بن مسلم والظاهر ان توثيق صه الحسن ومعاذا هما ذكره جش.
قوله الحسن بن أبي عبد الله سنذكر بعنوان الحسن بن محمد بن خالد.
قوله بن أحمد بن إبراهيم يظهر فيما مضى في أحمد بن عامر انه شيخ الإجازة وفيه اشعار بوثاقته.
الحسن بن أحمد بن إدريس روى عنه الصدوق مترضيا كذا مكررا في نسختين من نسخة الأمالي فيحتمل كونه غير الحسين وأخاه.
قوله الحسن بن أحمد بن زيدويه في الوجيزة أيضا الحسن وفي مصط ود عن جش مرة بعنوان الحسن ومرة بعنوان الحسين اشتباه لان جش لم يذكر ألا الحسن.
قوله الحسن بن أحمد بن القاسم ترحم عليه جش وسيأتي في على بن أحمد بن أبي القاسم والظاهر جلالته والغمز عليه في بعض رواياته غير ظاهر في الغمز عليه في نفسه نعم هذا عند القدماء لعله من أسباب الضعف كما أشرنا اليه وإلى حاله في الفائدة الثالثة.
قوله الحسن بن أحمد المالكي قيل انه الحسن بن مالك الأشعري القمي الثقة الذي هو من ذي نسبة إلى جدهم مالك الأحوص الأشعري وسيجئ في الحسين بن أحمد المالكي.
قوله الحسن بن أسد يحتمل كونه الطفاوي كما سيجئ عن غض وابن طاوس في الحسن بن راشد فلاحظ وتأمل.
قوله الحسن بن أيوب اه في مصط عن جش له كتاب أصل وكذا عن خالى وفي البلغة له أصل وقد يستفاد منه مدحه لكنه غير صريح فيه ولذا تركنا التعرض له يعنى لم نجعله من الممدوحين وفيه ما أشرنا اليه في الفائدة الثالثة على انه لاوجه لعدم التعرض بسبب عدم الصراحة كيف و ربما كان كثيرا من الممدوحين لا تصريح بالنسبة إليهم.
وقوله الحسن بن أيوب بن أبي عفيله في كا في باب طلب الرياسة رواية هكذا محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن أيوب عن أبي عفيلة الصيرفي حدثنا كرام اه و في الحاشية عن خالى ره في ست الحسن بن أيوب بن أبي غفيلة ولعله كان هكذا فصحف وقال