مثل العباس بن عامر ومحمد بن يحيى وغيرهما عنه ومر في بسطام ما ينبغي ان يلاحظ.
حجاج بن سفيان العبيدي يروى عن العسكري عليه السلام كان إماميا يظهر من كشف الغمة.
قوله في حجر بن زايدة وروى ان أبا عبد الله عليه السلام اه في الروضة في الصحيح عن ابن أبي عمير عن حسين بن أحمد المنقري عن يونس بن ظبيان قال قلت للصادق (ع) إلا في هذين الرجلين عن هذا الرجل فقال من هذا الرجل ومن هذين الرجلين قلت الأقنهي حجر بن زايدة و عامر بن جزاعة عن المفضل بن عمر قال يا يونس قد سئلتهما ان يكف عنه فلم يفعلا فلا غفر الله لهما إلى ان قال لو أحباني لا حبا من احب ورواه (كا) في كتاب الحجة وفي متن الروايتين شئ ربما لا يقبله العقل مضافا إلى ما في السند وسيجئ في المفضل ما يزيد التحقيق فتأمل.
قوله حديد بن حكيم سيجئ في أخيه مرازم ماله ربط بالمقام.
قوله حذيفة بن شعيب اه وفي مصط وكذا في الباب الثاني من (د) ولم أجد في كتب الرجال حتى في (ح) كذا إلا حميدا وكأنه اشتبه على مه قدس سره واخذ عنه (د) حيث لم يسم المأخذ كما هو دأبه وذكر في الباب الاول بعنوان حميد انتهى وسيجئ في ذلك العنوان.
قوله في حذيفة بن منصور وفيه قول اه أقول الظاهر انه لا تأمل في شانه وجلالته والوثوق بقوله كما سنشير اليه في ترجمته وهو ره أيضا يقوى قبول روايته ويقبل روايته وكلام غض ليس ظاهرا في قدحه بل ظاهر في عدمه مع انه ربما يرتفع بقدحه كما أشير اليه غير مرة وبعد الانفكاك عن القبيح لا ينافي ولا يقاوم التوثيق الصريح كيف وكثير من الثقات ولاة وعمال للظلمة ومر التحقيق في الجملة في الفائدة الثالثة هذا مضافا إلى ما في حذيفة من امارات الجلالة والاعتماد التي مرت في الفوايد وقال جدي ره الظاهر ان حديث منكره حديث ان شهر رمضان لا ينقص عن ثلثين يوما ولم نر له حديثا منكرا غيره والذي يخطر بالبال ان ميل (مه) إلى ضعفه لهذا الخبر وإلا فهو يرجح ابدا قول جش على غض كيف وقد أجتمع مع قول المفيد مع ان كلام غض لا يدل على ضعفه مطلقا بل فيما كان منكرا والولاية ليست بمنكر كما وقع من على بن يقطين وغيره ويمكن على تقدير صحتها ان يكون باذن المعصوم (ع) والمفيد ره في رسالته في الرد على الصدوق عند ذكره هذه الرواية عنه لم يطعن عليها من جهته بل من جهة محمد بن سنان حسب والشيخ ره في يب عند ذكر هذا الحديث قال وهذا الخبر لا يصح العمل به من وجوه أحدها ان متن الخبر لا يوجد في شئ من الأصول المصنفة وإنما هو موجود في الشواذ من الاخبار ومنها ان كتاب حذيفة عرى منه والكتاب معروف مشهور ولو كان هذا الحديث