أبو على الأشعري اسمه محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك شيخ القميين (صه) " مح ".
أبو على الجريري الكوفي (ق) " مح ".
أبو على الجواني ابن محبوب عنه عن أبي عبد الله عليه السلام في (في) في باب الصمت و حفظ اللسان.
أبو على الذي حدث عنه حصين بن مخارق (ق) " مح ".
أبو على الحراني أحمد بن محمد بن خالد عن أبيه عنه بكتابه (جش) عنه أحمد بن أبي عبد الله (ست) " مح ".
محمد بن أبي عمير عنه عن أبي عبد الله عليه السلام في (يه) في آخر باب الجماعة وفضلها.
أبو على الخزاز روى الحسين بن سعيد عن أبي عبد الله عليه السلام في (في) في باب صلاة الحوائج. أحمد بن يوسف بن عقيل عن أبي على الخزاز عن داود الرقي في (يب) في كتاب المكاسب أحمد بن مهران عن محمد بن علي عن أبي على الخزاز عن داود بن سليمان عن أبي إبراهيم عليه السلام في (في) في باب الإشارة والنص على أبى الحسن الرضا عليه السلام.
أبو على بن راشد كان وكيلا مقام الحسين بن عبد ربه مع ثناء وشكر له (صه) وجدت بخط جبرئيل بن أحمد حدثني محمد بن عيسى اليقطيني قال كتب عليه السلام إلى على بن بلال في سنة اثنتين وثلثين ومأتين بسم الله الرحمن الرحيم احمد الله إليك واشكر طوله وعوده وأصلي على محمد النبي وآله صلوات الله ورحمته عليهم ثم انى أقمت أبا على مقام الحسين بن عبد ربه و ائتمنته على ذلك بالمعرفة بما عنده الذي لا يقدمه أحد وقد اعلم انك شيخ ناحيتك فأحببت أفرادك واكرامك بالكتاب بذلك فعليك بالطاعة له والتسليم إليه جميع الحق قبلك وان تحض موالي على ذلك وتعرفهم من ذلك ما يصير سببا إلى عونه وكفايته فذلك موفور وتوفير علينا ومحبوب لدنيا ولك به جزاء من الله واجر فان الله يعطى من يشاء ذو الاعطاء والجزاء برحمته وأنت في وديعة الله وكتبت بخطى واحمد الله كثيرا محمد بن مسعود قال حدثني محمد بن نصير قال حدثني أحمد بن محمد بن عيسى قال نسخة الكتاب مع ابن راشد إلى جماعة الموالى الذين هم ببغداد المقيمين بها والمداين والسواد وما يليها احمد الله إليكم ما انا عليه من عافيته وحسن عايدته وأصلي على النبي وآله أفضل صلواته وأكمل رحمته وانى أقمت أبا على بن راشد مقام الحسين بن عبد ربه و من كان قبله من وكلائي وصار في منزلته عندي و وليته ما كان يتولاه غيره من وكلائي قبلكم لبعض حقي وارتضيته لكم وقدمته في ذلك وهو أهله و موضعه فصيروا رحمكم الله إلى الدفع إليه ذلك والى ولا تجعلوا له على أنفسكم غلة فعليكم بالخروج من ذلك والتسرع إلى طاعة الله و تحليل أموالكم والحقن لدمائكم وتعاونوا على البر والتقوى واتقوا الله لعلكم ترحمون و اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تموتوا الا وأنتم مسلمون فقد أوجبت في طاعته طاعتي والخروج إلى عصيانه عصياني فالزموا الطريق يأجركم الله ويزدكم الله من فضله فان الله بما عنده واسع كريم متطول على عباده رحيم نحن وأنتم في وديعة الله و (في خ) حفظه وكتبته (كتبت خ) بخطى والحمد لله كثيرا وفى كتاب آخر وانا آمرك يا أيوب بن نوح ان تقطع الاكثار بينك وبين أبى على وان يلزم كل واحد منكما ما وكل به وامر بالقيام فيه بأمر ناحيته فإنكم إذا انتهيتم إلى كل ما أمرتم به استغنيتم بذلك عن