عنه جعفر بن محمد الحسنى (جش) " مح ".
محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه (صه. ست) القمي أبو جعفر نزيل الري شيخنا وفقيهنا ووجه الطايفة بخراسان ورد بغداد سنة خمس وخمسين وثلاثمائة وسمع منه شيوخ الطائفة وهو حدث السن (صه. جش) كان جليلا حافظا للأحاديث بصيرا بالرجال ناقدا للأخبار لم ير في القميين مثله في حفظه و كثرة علمه له نحو من ثلاثمائة مصنف (صه. ست) جليل القدر حفظة بصير بالفقه والأخبار والرجال عنه التلعكبري أخبرنا عنه جماعة منهم الشيخ محمد بن محمد بن النعمان والحسين بن عبيد الله (لم) مات رحمه الله سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة (صه. جش) " مح ".
اخبرني (ناخ) بجميع كتبه ورواياته جماعة من أصحابنا منهم الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله وأبو الحسين جعفر بن حسكة القمي وأبو زكريا محمد بن سليمان الحمراني كلهم عنه في (ست) في ترجمته.
محمد بن علي الحلبي (قر) تقدم ابن علي بن أبي شعبة " مح ".
محمد بن علي الحلبي أسند عنه في (جخ) في (ق).
محمد بن علي بن حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب عليه السلام أبو عبد الله ثقة عين في الحديث صحيح الاعتقاد (صه. جش) له رواية عن أبي الحسن وأبى محمد عليهما السلام واتصاله مكاتبة (واتصال ومكاتبة خ ل) وفى داره حصلت أم صاحب الأمر عليه السلام بعد وفات الحسن عليه السلام له كتاب عنه حمزة بن القاسم بن علي ابن أخيه (جش) " مح ".
محمد بن علي بن حمزة الطوسي المشهدي الشيخ الامام عماد الدين أبو جعفر فقيه عالم واعظ له تصانيف منها الوسيلة الواسطة الرائغ في الشرائع، المعجزات، مسائل في الفقه (جب).
محمد بن علي بن حيان الجعفي الكوفي أسند عنه (ق) " مح ".
محمد بن علي الذراع (رى) " مح ".
محمد بن علي بن الربيع السلمي الكوفي أخو منصور بن المعتمر السلمي لامه أسند عنه (ق) " مح ".
محمد بن علي بن شجاع النيشابوري.
على بن مهزيار عنه عن أبي الحسن عليه السلام في (يب) في باب زكاة الحنطة وكذا في (بص) في باب المقدار الذي يجب فيه الزكاة من الحنطة الا ان فيه على بن محمد بن شجاع والله عالم أيهما الصواب.
محمد بن علي الشلمغاني أبو جعفر و يعرف بابن أبى العزا قر له كتب وروايات و كان مستقيم الطريقة (صه. ست) ثم تغير و ظهرت منه مقالات منكرة إلى أن اخذه السلطان وقتله وصلبه ببغداد (ست) كان متقدما في أصحابنا فحمله الحسد لأبي القاسم بن روح على ترك المذهب والدخول في المذاهب الردية حتى خرجت فيه توقيعات فأخذه السلطان و قتله وصلبه (صه. جش) وله من الكتب التي عملها حال الاستقامة كتاب التكليف رواه المفيد رحمه الله الا حديثا منه في باب الشهادات انه يجوز للرجل ان يشهد لأخيه إذا كان له شاهد واحد من غير علم (صه. ست) الا ان فيه بعد كتاب التكليف أخبرنا به جماعة عن محمد بن علي بن الحسين عن أبيه عن محمد بن علي الشلمغاني الا حديثا (الخ) " مح ".