صحيح (1).
وإلى سليمان الديلمي ضعيف (2)، وكذا إلى سليمان بن عمرو (3)، وإلى سماعة بن مهران قوي بعثمان بن عيسى (4) (5)، وفي الخلاصة أنه حسن (6).
(١) الخلاصة: ٢٧٩ الفائدة الثامنة.
(٢) مشيخة الفقيه ٤: ٧٣.
أبوه ومحمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن عباد بن سليمان، عن محمد بن سليمان، عن أبيه سليمان الديلمي.
(٣) مشيخة الفقيه ٤: ٨٧.
محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أحمد بن علي، عن عبد الله بن خالد (جبلة خ ل)، عن علي بن شجرة، عن سليمان بن عمرو الأحمر.
(٤) اتفق العماء بأن عثمان بن عيسى واقفي المذهب، ولكن اختلفوا في رجوعه عن الوقف وتوبته.
وقال السيد ابن طاووس بعد نقل ما في الكشي: إن جميع ما ذكر له وعليه ضعيف.
وقال الشيخ النوري في خاتمة المستدرك عند ذكر طريق الصدوق إلى سماعة بن مهران وفيه عثمان بن عيسى: أما عثمان فهو ثقة، وأخباره معتمدة، وما نسب إليه من الوقف والخيانة غير مضر، إما لعدم صحة النسبة، أو لزواله وعدوه إلى الاستقامة... إلى أن قال بعد أن ذكر عبارات القوم وعلق عليها: فتحصل من جميع ما ذكرنا أن عثمان ثقة صدرت منه عثرة كغيره من الأجلاء وتاب عنها، بل تدارك العثرة بمجاورة الطيب الطاهر (عليه السلام) والعبادة عنده حتى لقي ربه، فلاحظ.
انظر رجال الكشي: ٥٩٧ / ١١١٧ و ١١١٨ / ١١٢٠ ورجال النجاشي: ٣٠٠ / ٨١٧ ورجال الشيخ: ٣٤٠ / ٢٨ و ٣٦٠ / ٨ والفهرست: ١٢٠ / ٥٤٥ والخلاصة: ٢٤٤ / ٨ والتحرير الطاووسي: ٤٢٤ / ٣٠٢ وخاتمة المستدرك ٤: ٣٣٢ و ٣٤١.
(٥) مشيخة الفقيه ٤: ١١.
أبوه، عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى العامري، عن سماعة بن مهران.
(6) الخلاصة: 277 الفائدة الثامنة.