وإلى سلمة بن الخطاب صحيح (1)، وكذا إلى سليمان بن جعفر الجعفري (2)، وكذا إلى سليمان بن حفص (3)، وإلى سليمان بن خالد حسن (4)، وإلى سليمان بن داود المنقري ضعيف بقاسم بن محمد الأصفهاني المعروف بكاسولا (5) (6)، وفي الخلاصة أن طريقه إليه
(١) مشيخة الفقيه ٤: ١٠٩.
أبوه ومحمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن سلمة بن الخطاب البراوستاني.
(٢) مشيخة الفقيه ٤: ٤٢، وفيها ثلاث طرق:
" أ " محمد بن موسى بن المتوكل، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن سليمان بن جعفر الجعفري.
" ب " أبوه، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن سليمان بن جعفر الجعفري.
" ج " أبوه، عن الحميري، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن سعيد، عن سليمان بن جعفر الجعفري.
(٣) مشيخة الفقيه ٤: ٥٥.
أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن سليمان بن حفص المروزي.
(٤) مشيخة الفقيه ٤: ٢٩.
أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن أبي عمير، عن هاشم بن سالم، عن سليمان بن خالد البجلي الأقطع الكوفي وكان خرج مع زيد بن علي (عليه السلام) فأفلت.
(٥) ذكره النجاشي في رجاله (٣١٥ / ٨٦٣) قائلا: القاسم بن محمد القمي، لم يكن بالمرضي... وقال ابن الغضائري (مجمع الرجال ٥: ٥٠): حديثه يعرف تارة وينكر أخرى ويجوز أن يخرج شاهدا، والعلامة وابن داود وذراه في كتابيهما في القسم الثاني. انظر الخلاصة: ٢٤٨ / ٥ ورجال ابن داود: ٢٦٧ / ٤٠٢.
(٦) مشيخة الفقيه ٤: ٦٥.
أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن القاسم بن محمد الأصبهاني، عن سليمان بن داود المنقري المعروف بابن الشاذكوني.