وإنما وسموه، بالمقبول.، لان في طريقه.، محمد بن عيسى (1)، وداوود بن الحصين (2).، و هما: ضعيفان.
وعمر بن حنظلة: لم ينص الأصحاب فيه، بجرح ولا تعديل، لكن.، أمره عندي سهل، لأني حققت توثيقه من محل آخر، وإن كانوا قد أهملوه (3).
ومع ما ترى في هذا الاسناد.، قد قبلوا - الأصحاب - متنه، وعملوا بمضمونه.، بل، جعلوه عمدة التفقه، واستنبطوا منه شرائطه كلها.، وسموه: مقبولا ": ومثله في تضاعيف أحاديث الفقه: كثير.