كلامش نقل شد.
عالم جليل شهير سيد حسن صدر قدس الله سره الشريف در كتاب " تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام " ضمن تعداد علماء طبقه خامسه گفته (صفحه 111).
ومنهم السيد الاجل ذو الفخرين المرتضى محمد أبو الحسن المطهر بن ابى القاسم على بن ابى الفضل محمد النقيب الحسينى الديباجى، كان من كبار سادات العراق، وصدور الاشراف، انتهى منصب النقابة والرياسة في عصره إليه، وكان عالما في فنون كثيرة، خصوصا النحو، واللغة، والادب، والشعر، والسير، والتواريخ، له خطب ورسائل لطيفة، قرأ على الشيخ ابن جعفر الطوسى في سفر الحج، وذكره الباخرزى في " دمية القصر " واثنى عليه بما هو اهله، وحكى علاقاته له سنة اربع وثلاثين واربعمائة بالرى، كذلك ذكره السيد على بن صدر الدين في " الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة " قال:
كان من كبار السادات العظماء، ومشاهير الفضلاء، وكان نقيبا على الرى وقم وآمل، ذا ثروة ونعمة عظيمة، مع كمال الفضل، وعلوا النسب والحسب، عمر مدرسه عظيمة بقم.
اقول وهو أبو النقيب عز الدين يحيى الشهيد بعد ابيه، قتله ملك شاه التكش وصنف منتجب الدين ابن بابويه الفهرست باسمه.
نگارنده گويد از مراجعه به بياناتى كه در ذيل كلام سيد علي خان ذكر كرده ايم حال اين كلام معلوم مىشود، و علاوه بر اينكه سيد مطهر را كه در سال چهار صد و سى و چهار با ابو الحسن باخززى ملاقات كرده است پدر عز الدين يحيى كه در 591 كشته شده است دانسته است.
كتابخانه (شرف الدين محمد) نقيب النقباء رى فريد خراسان أبو الحسن بيهقى در " تتمه صوان الحكمه " در ترجمه حال أبو نصر فارابى (محمد بن محمد بن طوخان) گفته