واما جد والده فهو السيد الاجل المرتضى ذو الفخرين أبو الحسن المطهر بن على، وقال فيه الشيخ على بن الحسن بن ابى الطيب الباخرزى في كتاب " دمية القصر ":
هو من اعيان الاشراف والسادة اتفق اكتحالي بغرته الزهراء واستضائني بزهرته الغراء سنة اربع وثلاثين واربع مائة بالرى، الا ان الالتقاء كانت خلسة، والاجتماع لحظة، وما زالت اخباره تترامى إلى الثنية الجميلة على، فيزداد غرس ولائه في قلبى اثمارا، وهلال وفائه بين جوانحي اقمارا، ولم اظفر مما القاه بحر علمه على لسان فضله الا بهذين البيتين جانب جناب الغى دهرك كله واسلك سبيل الرشد تسعد والزم من وسخته غدرة أو فجرة لم ينقه بالرخص ماء القلزم و نيز فريد خراسان أبو الحسن بيهقى رحمة الله عليه در " تاريخ بيهق " ضمن ترجمه حال خانواده نظام الملك تحت عنوان " خاندان سيد الوزراء نظام الملك " گفته (صفحه 74) و عقب از نظام الملك از پسران فخر الملك المظفر بود، و جمال الملك أبو جعفر محمد و قوام الدين احمد كه مقيم بود به بغداد، و عثمان بن نظام الملك والامير بهاء الملك أبو الفتح عبد الرحيم، وعز الملك الحسين، و مؤيد الملك أبو بكر عبيدالله، وعماد الملك أبو القاسم، و عقب وى به طوس است، وامير منصور و عقب وى برى است، و حرائر بودند يكى در حباله امير محمد فراتى، ديگر در حباله سيد اجل رى بود ديگر در حباله امير أبو الحسن پسر فقيه اجل، يكى در حباله پسر عزيز جويشن.
نگارنده گويد: چنان كه ملاحظه مىشود در اين عبارت از ثقه - الملك أبو مسلم سروشيارى رئيس شهر رى كه در كتب ديگر او را نيز داماد خواجه نظام الملك معرفى كرده اند نام برده نشده است، و من سبب