وكاتب الصاحب عليه السلام جدي محمد بن سليمان بعد موت أبيه إلى أن وقعت الغيبة. (2) وقل رجل منا الا وقد روى الحديث (3)
____________________
(1) وفي نسخة: سنة ثلاثمائة وست وثلاثون.
(2) كان أبو طاهر محمد بن سليمان الزراري ممن خرج إليه التوقيع من الناحية المقدسة ولما تشرف ابن أبي سورة أحد علماء الزيدية بزيارة الإمام الحجة عليه السلام عند منصرفه من زيارة الحسين عليه السلام يوم عرفة فأرسله إلى باب أبى طاهر الزراري بعلامة وأمره ان يقول له: يقال لك اعط الرجل الصرة الدنانير التي عند رجل السرير فلما سمع أبو طاهر دخل وأعطاه الصرة ثم سئله: هل صافحته؟ قال، فقلت: نعم فأخذ يدي فوضعها على عينيه ومسح بها وجهه..
رواه الشيخ بطرق في كتاب الغيبة ففي ص 181 خبر 15 بطريقين وص 163 بطريق آخر. ذكرناه في طبقات أصحابه عليه السلام.
(3) وهذه منقبة عظيمة لآل أعين فروى الكشي في الرجال ص 4 باسنادين عن حذيفة بن منصور، وعن علي بن حنظلة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اعرفوا منازل الرجال (الناس) منا على قدر رواياتهم عنا.
(2) كان أبو طاهر محمد بن سليمان الزراري ممن خرج إليه التوقيع من الناحية المقدسة ولما تشرف ابن أبي سورة أحد علماء الزيدية بزيارة الإمام الحجة عليه السلام عند منصرفه من زيارة الحسين عليه السلام يوم عرفة فأرسله إلى باب أبى طاهر الزراري بعلامة وأمره ان يقول له: يقال لك اعط الرجل الصرة الدنانير التي عند رجل السرير فلما سمع أبو طاهر دخل وأعطاه الصرة ثم سئله: هل صافحته؟ قال، فقلت: نعم فأخذ يدي فوضعها على عينيه ومسح بها وجهه..
رواه الشيخ بطرق في كتاب الغيبة ففي ص 181 خبر 15 بطريقين وص 163 بطريق آخر. ذكرناه في طبقات أصحابه عليه السلام.
(3) وهذه منقبة عظيمة لآل أعين فروى الكشي في الرجال ص 4 باسنادين عن حذيفة بن منصور، وعن علي بن حنظلة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اعرفوا منازل الرجال (الناس) منا على قدر رواياتهم عنا.