تفسير الثعالبي - الثعالبي - ج ٣ - الصفحة ١٣٥
وقوله: (ويكون الدين كله لله)، أي: لا يشرك معه صنم، ولا وثن، ولا يعبد غيره
(١٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة