والده وإنما جاء بما الذي لغير أولي العلم وقال قانتون على تغليب أولي العلم تحقيرا لشأنهم وتنوين كل عوض عن المضاف إليه أي كل ما فيهما ويجوز أن يراد كل من جعلوه ولدا له مطيعا مقرون بالعبودية فيكون إلزاما بعد إقامة الحجة والآية مشعرة على فساد ما قالوه من ثلاثة أوجه واحتج بها الفقهاء على أن من ملك ولده عتق عليه لأنه تعالى نفى الولد بإثبات الملك وذلك يقتضي تنافيهما. * (بديع السماوات والأرض) * مبدعهما ونظيره السميع في قوله
(٣٨٩)