13 - وقوله جل وعز * (فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه، فأنجاه الله من النار...) * [آية 24].
المعنى: فحرقوه، فأنجاه الله من النار.
ويروى أنه لم تحرق إلا وثاقه.
14 - وقوله جل وعز: * (فآمن له لوط، وقال إني مهاجر إلى ربي...) * [آية 26].
قال الضحاك: إبراهيم هاجر، وهو أول من هاجر.
وقال قتادة: هاجر من كوثى إلى الشام.
15 - وقوله جل وعز * (وآتيناه أجره في الدنيا...) * [آية 27].