من رؤوساء قريش، وكان معاشهم من ذلك، فلما بعث الله نبيه (صلى الله عليه وآله) استغنوا عن ذلك لأن الناس وفدوا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وحجوا إلى البيت، فقال الله: " فليعبدوا رب هذا البيت * الذي أطعمهم من جوع " فلا يحتاجون أن يذهبوا إلى الشام " وآمنهم من خوف " يعني خوف الطريق (1).
في ثواب الأعمال (2)، والمجمع: عن الصادق (عليه السلام): من أكثر قراءة لإيلاف قريش بعثه الله يوم القيامة على مركب من مراكب الجنة حتى يقعد على موائد النور يوم القيامة إن شاء الله (3).
* * *