حميد في تفسيره وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه ك عن عبادة بن الصامت) 467 - من بايعني على هؤلاء الآيات قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم حتى ختم الآيات الثلاث فمن وفى بهن فاجره على الله ومن انتقص شيئا أدركه الله بها في الدنيا كانت عقوبته ومن اخره إلى الآخرة كان امره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له (ك عن عبادة بن الصامت) 468 - يا عبادة اسمع وأطع في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك واثره عليك وإن اكلوا مالك وضربوا ظهرك الا أن تكون معصية الله بواحا (1) (حب (2) عن عباده بن الصامت) 469 - ألا تبايعوني على ما بايع عليه النساء لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوا في معروف فمن أصاب بعد ذلك ذنبا فنالته به عقوبة فهي له كفارة ومن لم تنله به عقوبة فأمره إلى الله إن شاء غفر له وإن شاء عاقبة به (ن وابن سعد عن عبادة بن الصامت) 470 - أما الذي أسألكم لربي فتعبدوه ولا تشركوا به شيئا واما الذي أسألكم لنفسي فتمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم (طب عن جابر)
(١٠٤)