الكتاب، الذي كنت قد بدأت طبعه في إحدى دور النشر البيروتية قبل سنين ثم توقف العمل لأسباب قاهرة. وأجزل الشكر والمنة لأستاذي الكريم الدكتور إحسان عباس الذي آثرني بالمخطوط لتحقيقه وللأخت الدكتورة وداد القاضي على تشجيعها حتى يخرج المخطوط من محبسيه: أدراج مكتبي ودار غربتي. والله المستعان.