بن أفلح عن عبيد سنوطا عن خولة بنت قيس أن حمزة والنبي صلى الله عليه وسلم تذاكر الدنيا فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان الدنيا خضرة حلوة فمن أخذها بحقها بورك له فيها ورب متخوض في مال الله ومال رسوله له النار يوم القيامة حدثنا إبراهيم بن أحمد بن عمر الوكيعي حدثني أبي ثنا مؤمل بن إسماعيل ثنا حماد بن سلمة بن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن عبيد سنوطا عن خولة بنت قيس أن حمزة والنبي صلى الله عليه وسلم تذاكرا الدنيا فذكر نحوه حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو كريب ح وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا الحسن بن علي الحلواني قالا ثنا زيد بن الحباب حدثني عيسى بن النعمان من ولد رافع بن خديج قال حدثني معاذ بن رفاعة بن رافع بن خديج عن خولة بنت قيس وكانت تحت حمزة بن عبد المطلب قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعلت له خريزة فقدمتها إليه فوضع يده فيها فوجد حرها فقبضها فقال يا يا خولة لا نصبر على حر ولا برد يا خولة إن الله أعطاني الكوثر وهو نهر في الجنة وما خلق أحب إلي من يرده من قومك يا خولة رب متخوض في مال الله ومال رسوله فيما اشتهت نفسه له النار يوم القيامة حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا عارم أبو النعمان ثنا