غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر اشفع لنا إلى ربك فأنطلق فآتي العرش فأقع ساجدا لربي فيقيمني رب العالمين منه مقاما لم يقمه أحدا قبلي ولم يقمه أحدا بعدي فيقول يا محمد أدخل من لا حساب عليه من أمتك من الباب الأيمن وهم شركاء الناس في الأبواب الأخر والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة إلى ما بين عضادي الباب كما بين مكة وهجر أو هجر ومكة قال لا أدري أي ذلك قال
(٣٨٣)