قالوا: محموم.
ثم عدت من غد فإذا الناعية تنعاه.
فقلت: ما بال الأمير؟
قالوا: مات.
ثم عدت إلى القبر بعد ما دفن، فإذا قد أتي بعبد أسود فدفن إلى جانبه.
فوالله ما فصلت بين القبرين حتى قلت: أيهما بشر بن مروان.
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |