الوجع على أحد أشد منه على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هذا حديث حسن صحيح.
2509 حدثنا قتيبة، أخبرنا شريك عن عاصم، عن مصعب بن سعد عن أبيه قال قلت: يا رسول الله، أي الناس أشد بلاء؟ قال: " الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلبا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشى على الأرض وما عليه خطيئة ".
هذا حديث حسن صحيح.
2510 حدثنا محمد بن عبد الأعلى، أخبرنا يزيد بن زريع، عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة ". هذا حديث حسن صحيح.
وفي الباب عن أبي هريرة وأخت حذيفة بن اليمان.
47 باب ما جاء في ذهاب البصر 2511 حدثنا عبد الله بن معاوية الجمحي، أخبرنا عبد العزيز ابن مسلم، أخبرنا أبو ظلال عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى يقول إذا أخذت كريمتي عبدي في الدنيا لم يكن له جزاء عندي إلا الجنة:.