*: بشارة المصطفى: ص 249 مرسلا، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
وفيه ". فيقولون تقدم فصل بنا، فيقول: يتقدم إمامكم، فإن الله تعالى جعل بعضكم لبعض أئمة لكرامة هذه الأمة ".
*: كشف الغمة: ج 3 ص 264 كما في رواية بيان الشافعي الثانية بتفاوت يسير، عن أربعين أبي نعيم.
وفي: ص 274 عن رواية بيان الشافعي الثانية.
*: تأويل الآيات الطاهرة: ج 2 ص 570 ح 44 عن مجمع البيان.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 591 ب 32 ح 3 عن مجمع البيان.
وفي: ص 596 ب 32 ف 2 ح 46 وص 599 ب 32 ف 2 ح 64 وص 601 ب 32 ف 2 ح 76 عن كشف الغمة.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 706 ب 54 و 74 عن أربعين أبي نعيم.
وفي: ص 714 ب 54 ح 104 عن بيان الشافعي ظاهرا.
*: غاية المرام: ص 701 ب 141 ح 110 عن أربعين أبي نعيم.
وفي: ص 702 ب 141 ح 129 وص 703 ب 141 ح 140 عن بيان الشافعي ظاهرا.
*: البحار: ج 51 ص 85 ب 1 وص 93 ب 1 عن كشف الغمة.
*: نور الثقلين: ج 4 ص 611 ح 76 عن مجمع البيان.
*: منتخب الأثر: ص 479 ف 7 ب 8 ح 3 عن مسلم.
ملاحظة: " يلاحظ ان أبرز صفات هذه الطائفة من الأمة: مواصلتها ثباتها على الاسلام ومقاومة أعدائها، والتفافها حول المهدي عليه السلام عند ظهوره وطاعتها له. كما لابد أن يجمع بين التعابير المتعددة عن الغاية الواردة بعد " حتى وإلى " ففي بعضها: إلى يوم القيامة، وفي بعضها: حتى تقوم الساعة، وفي بعضها: حتى يخرج المسيح الدجال، وفي بعضها: حتى يأتي أمر الله وينزل عيسى بن مريم، وهذا الأخير أخص الجميع فيحمل الباقي عليه، حمل المجمل على المبين والمطلق على المقيد. هذا وقد أوردنا آراء العلماء والمحدثين في رواية الجندي (لا مهدي إلا عيسى) في آخر أحاديث نزول عيسى عليه السلام " 0 * * * 30 " لا تزال طائفة من أمتي على الحق، ظاهرين على من ناواهم، حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى، وينزل عيسى بن مريم (عليه السلام) " * *. * 30 المصادر:
*: أحمد: ج 4 ص 429 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا بهز، ثنا حماد بن سلمة أنا قتادة،