وفي: ص 379 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا إسحق بن إبراهيم الرازي قال: ثنا سلمة بن الفضل قال: حدثني محمد بن إسحاق، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن بقيرة امرأة القعقاع قالت: إني لجالسة في صفة النساء، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب وهو يشير بيده اليسرى فقال " يا أيها الناس، إذا سمعتم بخسف ههنا قريبا فقد أظلت الساعة ".
*: الطبراني، الكبير: ج 24 ص 203 ح 522 كما في الحميدي، بسند آخر عن بقيرة:
وفي: ص 204 ح 523 كما في رواية أحمد الثانية، بسند آخر عن بقيرة:
*: الحاكم في الكنى والألقاب: على ما في الجامع الصغير، وجمع الجوامع.
*: مجمع الزوائد: ج 8 ص 9 كما في رواية أحمد الثانية، عنه، وعن الطبراني، وفيه " فقد حلت الساعة ".
*: المطالب العالية: ج 4 ص 348 ح 4566 عن الحميدي.
*: الدر المنثور: ج 5 ص 241 عن أحمد، وليس فيه " قريبا ".
*: *: الجامع الصغير: ج 1 ص 108 ح 701 عن أحمد، والطبراني في الكبير، والحاكم في الكنى، وفيه " إذا سمعتم بقوم قد خسف بهم ههنا قريبا " وقال " حديث حسن ".
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 64 عن أحمد، والطبراني، والحاكم في الكنى، عن بقيرة الهلالية:
*: فيض القدير: ج 1 ص 384 ح 701 عن الجامع الصغير 0 * * * 340 " يسير ملك المغرب إلى ملك المشرق فيقتله، فيبعث جيشا إلى المدينة فيخسف بهم، ثم يبعث جيشا فيسبي ناسا من أهل المدينة، فيعوذ عائذ من (في) الحرم فيجتمع الناس إليه كالطير الواردة المتفرقة حتى يجتمع إليه ثلاثمائة وأربعة عشر رجلا، فيهم نسوة، فيظهر على كل جبار وابن جبار، ويظهر من العدل ما يتمنى له الاحياء أمواتهم، فيحيا سبع سنين.
ثم ما تحت الأرض خير مما فوقها " * *. * 340 المصادر:
*: الطبراني، الأوسط: على ما في مجمع الزوائد.
*: مجمع الزوائد: ج 7 ص 315 عن الطبراني في الأوسط، عن أم سلمة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: