*: ملاحم ابن طاووس: ص 75 ب 163 عن فتن ابن حماد وفي سنده " أبي رومان " 0 * * * 335 " لا يفلت منهم أحد إلا بشير ونذير، فأما البشير فإنه يأتي المهدي بمكة وأصحابه فيخبرهم بما كان من أمرهم، ويكون شاهد ذلك في وجهه قد حول وجهه في قفاه فيصدقونه لما يرون تحويل وجهه، ويعلمون أن القوم قد خسف بهم. والثاني مثل ذلك قد حول وجهه إلى قفاه يأتي السفياني فيخبره بما نزل بأصحابه، فيصدقه ويعلم أنه حق لما يرى فيه من العلامة.
وهما رجلان من كلب " * *. * 335 المصادر:
*: ابن حماد: ص 91 حدثنا محمد بن عبد الله التيهرتي، عن عبد السلم بن مسلمة، عن أبي قبيل قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 71 بضعه بتفاوت، عن ابن حماد.
*: برهان المتقي: ص 131 ب 4 ف 2 ح 40 عن عرف السيوطي، وفيه ". بما نزل " 0 * * * 336 " طائفة من أمتي يخسف بهم، ثم يبعثون إلى رجل فيأتي مكة فيمنعه الله منهم ويخسف بهم، مصرعهم واحد ومصادرهم شتى، قالت قلت: يا رسول الله كيف يكون مصرعهم واحدا ومصادرهم شتى؟ قال: إن منهم من يكره فيجئ مكرها " * *. * 336 المصادر:
*: أحمد: ج 6 ص 316 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا عبد الصمد قال: ثنا أبي ثنا علي بن زيد، عن الحسن، عن أمه، عن أم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استيقظ من منامه وهو يسترجع، قالت قلت: يا رسول الله ما شأنك؟ قال:
*: الطبراني، الأوسط: على ما في برهان المتقي، وجمع الجوامع.
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 566 كما في أحمد بتفاوت يسير، عن الطبراني.
*: برهان المتقي: ص 133 ب 4 ف 2 ح 47 عن جمع الجوامع.