*: مقدمة ابن خلدون: ص 255 ف 53 عن الطبراني في الأوسط.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 62 عن الطبراني في الأوسط بتفاوت يسير وتقديم وتأخير.
*: الفتاوى الحديثية: ص 27 كما في عرف السيوطي، عن الطبراني في الأوسط.
*: برهان المتقي: ص 150 151 ب 7 ح 16 عن عرف السيوطي.
*: الإذاعة: ص 129 عن الطبراني في الأوسط.
*: المغربي: ص 559 عن مقدمة ابن خلدون.
* * *: منتخب الأثر: ص 319 ف 2 ب 49 ح 5 عن برهان المتقي 0 * * * 263 " يبعث السفياني خيله وجنوده، فيبلغ عامة الشرق من أرض خراسان وأرض فارس فيثور بهم أهل المشرق فيقاتلونهم، ويكون بينهم وقعات في غير موضع، فإذا طال عليهم قتالهم إياه بايعوا رجلا من بني هاشم، وهم يومئذ في آخر الشرق فيخرج بأهل خراسان على مقدمته رجل من بني تميم. مولى لهم، أصفر، قليل اللحية، يخرج إليه في خمسة آلاف إذا بلغه خروجه فيبايعه فيصيره على مقدمته، لو استقبله الجبال الرواسي لهدها، فيلتقي هو وخيل السفياني فيهزمهم ويقتل منهم مقتلة عظيمة، ثم تكون الغلبة للسفياني، ويهرب الهاشمي، ويخرج شعيب بن صالح مختفيا إلى بيت المقدس يوطئ للمهدي منزله، إذا بلغه خروجه إلى الشام " * *. * 263 المصادر:
*: ابن حماد: ص 88 حدثنا محمد بن عبد الله التيهرتي، عن معاوية بن صالح، عن شريح بن عبيد وراشد بن سعد وضمرة بن حبيب ومشايخهم قالوا: ولم يسنده إلى النبي (ص).
*: عقد الدرر: ص 128 ب 5 وقال " أخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن " وفيه ". لهدمها. فلا يزال يخرجهم من بلدة إلى بلدة، حتى يهزمهم إلى العراق ".
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 70 عن ابن حماد، وفيه ". شايعه، بدل يبايعه.
لو استقبل بهم الجبال. قال الوليد: بلغني أن هذا الهاشمي أخو المهدي لأبيه، وقال بعضهم