دمشق فيهدمونها حجرا حجرا ويقتلون بها أبناء الملوك " وليس فيه " فيبايعهم ".
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 64 كما في عقد الدرر، وقال " وأخرج الحسن بن سفيان وأبو نعيم عن ثوبان ".
*: برهان المتقي: ص 148 ب 7 ح 5 عن عرف السيوطي.
*: ينابيع المودة: ص 491 ب 94 عن غاية المرام.
* * *: كشف الغمة: ج 3 ص 263 كما في عقد الدرر بتفاوت يسير عن أربعين أبي نعيم، وفيه ". ليبايعهم ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 596 ب 32 ف 2 ج 40 عن كشف الغمة.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 705 ب 54 ح 68 كما في عقد الدرر، عن أربعين أبي نعيم، وفيه ". من حديد " وليس فيه " فيبايعهم ".
*: غاية المرام: ص 700 ب 141 ح 104 كما في حلية الأبرار، عن أربعين أبي نعيم.
*: البحار: ج 51 ص 84 ب 1 عن كشف الغمة.
ملاحظة: " أحاديث الرايات السود متعددة، ولعل أصلها حديث واحد تعددت رواياته. والذي نطمئن إليه بعد تتبعها أن أصل الحديث عن تمهيد قوم من خراسان للمهدي عليه السلام كان موجودا قبل حركة العباسيين، وأنهم استفادوا منه واتخذوا شعار الرايات السود لهذا الغرض. وقد سبب ذلك أن طرأ على رواية الحديث تغييرات ما. ولذا فإن رواية الرواة الذين كانوا مخالفين لبني العباس تكون أوثق وأبعد عن التهمة والشك " 0 * * * 251 " إذا رأيتم الرايات السود خرجت من قبل خراسان فأتوها ولو حبوا على الثلج، فإن فيها خليفة الله المهدي " * *. * 251 المصادر:
*: ابن حماد: ص 84 حدثنا أبو نصر الخفاف، عن مخلد، عن أبي قلابة، عن ثوبان قال:
ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: أحمد: ج 5 ص 277 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا وكيع، عن شريك، عن علي بن زيد، عن أبي قلابة، عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كما في ابن حماد، وفيه ". قد جاءت " وليس فيه " ولو حبوا على الثلج ".
*: ملاحم ابن المنادى: ص 44 كما في ابن حماد، بسند آخر، عن ثوبان: وقال " هكذا حدثنا أبو قلابة فلم يذكر بين أبي قلابة وبين ثوبان أبا أسماء الرحبي ".