*: الكنى والأسماء: ج 2، ص 26 رواية كما في ابن أبي شيبة، بسند آخر عن عبد الله:
*: العقيلي: ج 4 ص 381 كما في ابن حماد بتفاوت يسير، وفيه ". فليأتها " بسند آخر، عن عبد الله:
*: مسند الصحابة، الهيثم بن كليب: ص 41 بسند آخر عن ابن مسعود: وفيه " بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه إذا قال: يجئ قوم من ها هنا وأشار بيده نحو المشرق أصحاب رايات سود يسألون الحق ".
وفي: ص 43 كما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسند آخر عن ابن مسعود، وفيه ".
فيقاتلون فيظهرون فيعطون ما سألوا ".
*: ملاحم ابن المنادي: ص 44 كما في ابن حماد بتفاوت يسير، بسند آخر، عن ابن مسعود:
*: الحاكم: ج 4 ص 464 بسند آخر عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وآله، فخرج إلينا مستبشرا يعرف السرور في وجهه، فما سألناه عن شئ إلا أخبرنا به، ولا سكتنا إلا ابتدأنا، حتى مرت فتية من بني هاشم، فيهم الحسن والحسين، فلما رآهم التزمهم وانهملت عيناه، فقلنا. وإنه سيلقى أهل بيتي من بعدي تطريدا وتشريدا في البلاد، حتى ترتفع رايات سود من المشرق، فيسألون الحق فلا يعطونه، ثم يسألونه فلا يعطونه، ثم يسألونه فلا يعطونه، فيقاتلون فينصرون. فمن أدركه منكم أو من أعقابكم فليأت إمام أهل بيتي ولو حبوا على الثلج. فإنها رايات هدى يدفعونها إلى رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي، فيملك الأرض فيملؤها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ".
*: الداني: ص 92 93 كما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسنده إليه، ثم بسنده، وفيه حبوا على الركب ".
*: ابن حبان: على ما في ذخائر العقبى، ولم نجده في ترتيبه.
*: أربعون أبي نعيم: على ما في كشف الغمة.
*: بيان الشافعي: ص 491 ب 5 كما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسنده إلى أبي داود السجستاني (سليمان بن الأشعث) ثم بسند أبي داود، وفيه ". فيعطون ما شاءوا ولا يقبلونه " ولم نجده في أبي داود، ويحتمل أن يكون اسم أبي داود سهوا بدل ابن ماجة، أو يكون الحديث سقط من نسخة أبي داود، وله أمثال بعضها طبيعي، وبعضها غير طبيعي.
*: عقد الدرر: ص 123 124 ب 5 عن الحاكم، وقال " رواه أبو نعيم الأصبهاني، والامام أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة، والحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد، كلهم بمعناه " وفيه ". حتى مرت فئة من بني هاشم. فلما رآهم (خبر بممرهم). منكم أو من أعقابكم ".
*: ذخائر العقبى: ص 17 كما في ابن أبي شيبة مرسلا عن عبد الله بن مسعود: وفيه ". إثرة وشدة وتطريدا في البلاد. ويعطون ما شاؤوا فلا يقبلونه حتى يدفعوها. الثلج ".