مالك: وفيه ". السيجان ".
*: سيمويه: على ما في كنز العمال.
*: البدء والتاريخ: ج 4 ص 35 وقال " ويهود أصبهان يزعمون أن الدجال منهم يكون، ومن ناحيتهم يخرج ".
*: الطبراني، الأوسط: على ما في مجمع الزوائد.
*: الحاكم: ج 4 ص 528 أوله، كما في أحمد، بسند خر، عن ابن عمر: وفيه زيادة عن صفة الدجال وخدعه، وستأتي أحاديثه في محلها، وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ".
*: الخطيب، فضائل قزوين: على ما في كنز العمال.
*: تهذيب ابن عساكر: على ما في كنز العمال.
*: فتن ابن كثير: ج 1 ص 122 عن أحمد، وقال " تفرد به أحمد ".
*: مجمع الزوائد: ج 7 ص 338 كما في أحمد، بتفاوت يسير، وقال " رواه أحمد، وأبو يعلى، زاد معه سبعون ألفا من اليهود عليهم السيجان، ورواه الطبراني في الأوسط ".
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 996 سمويه، والحاكم، عن ابن عمر، عن حذيفة، قال " يخرج الأعور الدجال من يهودية أصبهان عينه اليمنى ممسوحة والآخري كأنها زهرة ".
*: كنز العمال: ج 14 ص 326 ح 38820 أوله، كما في أحمد، عن الخطيب في فضائل قزوين، والرافع الارتياب، عن ابن عباس: وفيه ". حتى يأتي الكوفة فيلحقه قوم من المدينة وقوم من الطور، وقوم من ذي يمن، وقوم من قزوين، قيل: يا رسول الله، وما القزوين؟ قال: قوم يكونون بآخره يخرجون من الدنيا زهدا فيها، يرد الله بهم قوما من الكفر إلى الايمان ".
وفي: ص 327 ح 38825 عن الحاكم، وابن عساكر، وابن عمرو:
وفي: ص 327 ح 38826 كما في جمع الجوامع، عن سمويه، والحاكم، عن ابن عمر، عن حذيفة:
وفي: ص 618 ح 39726 عن إسحاق بن بشر، وعن ابن عساكر، عن ابن عباس قال " الدجال أول من يتبعه سبعون ألفا من اليهود عليها السيجان وهي الأكسية من صوف أخضر، يعني به الطيالسة ومعه سحرة اليهود يعملون العجائب ويراها الناس فيضلونهم بها، وهو أعور ممسوح العين اليمنى، يسلطه الله على رجل من هذه الأمة فيقتله ثم يضربه فيحييه،. إلى آخر حديثه الشبيه بالرواية السابقة ".
*: تصريح الكشميري: ص 221 ح 48 عن رواية كنز العمال الأخيرة 0 * * *